وجدى خابط البيداء حتى   تبدّى الماء من ثَغَب الرعان
قضى وجياده حول المعالى   ووفد ضيوفه حول الجفان
تكفّنه شَبا بيض المواضي   ويغسله دم السمر اللدان
 

وفي ثنايا شعره يتمدح كثيراً بجده الحسين سيد أهل الاباء