ما شجاني ذكراي رسماً دريسا | أقفر البيتُ ربعَه المأنوسا | |
لا ولام تَجرِ أدمعي لضعونٍ | سار فيها الحادي يسوق العيسا | |
بل بكائي وحسرتي لغريبٍ | شردوه فحلَّ بالرغم (طوسا) |
ما شجاني ذكراي رسماً دريسا | أقفر البيتُ ربعَه المأنوسا | |
لا ولام تَجرِ أدمعي لضعونٍ | سار فيها الحادي يسوق العيسا | |
بل بكائي وحسرتي لغريبٍ | شردوه فحلَّ بالرغم (طوسا) |