ودس له سما فأورى فؤاده | وكل فؤادٍ منه حزناً توقدا | |
وهاك استمع ما يُعقِبُ القلب لوعة | وينضحه دمعا على الخدِّ خدَّدا | |
غداة المنادي أعلن الشتم شامتا | على النعش يا للناس ما أفضعَ الندا | |
أيُحمل موسى والحديدُ برجله | كما حُمل السجادُ عانٍ مقيَّدا |
ودس له سما فأورى فؤاده | وكل فؤادٍ منه حزناً توقدا | |
وهاك استمع ما يُعقِبُ القلب لوعة | وينضحه دمعا على الخدِّ خدَّدا | |
غداة المنادي أعلن الشتم شامتا | على النعش يا للناس ما أفضعَ الندا | |
أيُحمل موسى والحديدُ برجله | كما حُمل السجادُ عانٍ مقيَّدا |