ذكر يوم الحسين بالطف أودى |
|
بصماخي فلم يدع لي صماخا |
متبعات نسأوه النوح نوحا |
|
رافعات إثر الصراخ صراخا |
منعوه ماء الفرات وظلّوا |
|
يتعاطونه زلالا نقاخا |
بأبي عترة النبي و أمي |
|
سد عنهم معاند أصماخا |
خير ذا الخلق صبية وشبابا |
|
وكهولا وخيرهم أشياخا |
أخذوا صدر مفخر العز مذكا |
|
نوا وخلّوا للعالمين المخاخا |
النقيّون حيث كانوا جيوبا |
|
حيث لا يأمن الجيوب اتساخا |
خلقوا أسخياء لا متساخين |
|
وليس السخى من يتساخى |
أهل فضل تناسخوا الفضل شيبا |
|
وشبابا اكرم بذاك انتساخا |
يا ابن بنت النبي اكرم به ابنا |
|
وبأسناخ جدّه اسناخا |
وابن من وازر النبي ووالا |
|
ه وصافاه في الغدير وواخا |
وابن من كان للكريهة ركنا |
|
باً وفي وجه هولها رساخا |
للطلى تحت قسطل الحرب ضرّا |
|
يا وللهام في الوغى شداخا |
ما عليكم أناخ كلكله الد |
|
هر ولكن على الانام اناخا |